تعرف على كيفية الدفاع عن نفسك من عملية احتيال Voa Brasil

إعلانات

فوا البرازيل، جديد برنامج من الحكومة الاتحادية، ولم يتم التسجيل بعد، حيث أنه في مرحلة التعديلات النهائية. ومع ذلك، يقوم المجرمون بتنفيذ عمليات احتيال فيما يتعلق بمبادرة الحكومة. 

وبالتالي، يتواصل المحتالون مع الضحايا من خلال الروابط الموجودة على وسائل التواصل الاجتماعي التي تعلن عن البرنامج. راجع تفاصيل عملية الاحتيال أدناه واكتشف كيفية حماية نفسك. 

كيف تعمل عملية احتيال Voa Brasil؟

كما ذكرنا من قبل، يقوم المجرمون بإعادة توجيه الروابط على Facebook وInstagram والشبكات الاجتماعية الأخرى للإعلان عن تطبيق Voa Brasil المفترض. وبالتالي، يقوم الشخص بالتسجيل ودفع بعض الرسوم ليحصل على تخفيضات على التذاكر. 

إعلانات

نظرًا لوجود البرنامج بالفعل، ينتهي الأمر بالعديد من الأشخاص إلى الوقوع في عملية الاحتيال، حيث أن Voa Brasil هو برنامج حكومي رسمي والعديد من الصحف والمواقع والمجلات الموثوقة قد علقت بالفعل على الأخبار. 

ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أنه على الرغم من وجود البرنامج، إلا أنه لا يوجد منصة ولا يعمل أيضًا. Voa Brasil في مرحلتها النهائية ولم تدخل حيز التنفيذ بعد، لذا تابعونا!

إعلانات

كيف يمكنني حماية نفسي من عمليات الاحتيال؟ 

الخطوة الأولى لحماية نفسك هي عدم الثقة والنقر على الروابط المرسلة من جهات اتصال لا تعرفها. علاوة على ذلك، نظرًا لأن المجرمين يتصلون بك أيضًا عبر الهاتف، فمن المهم عدم الثقة أو إجراء تحويلات مصرفية.

إذا حدث لك هذا، فأبلغ عن هذه الممارسة من خلال قنوات الخدمة التابعة للحكومة الفيدرالية:

نبذة عن فوا برازيل 

Voa Brasil هو مشروع حكومي اتحادي جديد يهدف إلى إضفاء الطابع الديمقراطي على الوصول إلى تذاكر الطائرة. ولذلك، فإن الفكرة هي أن متوسط تكلفة التذاكر هو R$ 200 لكل مسار يتم قطعه. 

وبالتالي، يريد برنامج Voa Brasil إدارة التذاكر الخاملة لشركات الطيران، وخاصة تلك الخاصة بالرحلات الداخلية خارج الموسم. 

في البداية، ستكون التذاكر مخصصة فقط للمتقاعدين والمتقاعدين من المعهد الوطني للضمان الاجتماعي (INSS) الذين يصل دخلهم إلى 6.8 ألف R$. يمكن لكل شخص شراء ما يصل إلى تذكرتين سنويًا، مع الحق في مرافق واحد على كل طريق. 

ومن الجدير بالذكر أن إطلاق البرنامج كان مقرراً في شهر أغسطس من العام الجاري، إلا أنه تم تأجيله وسيحتاج إلى مزيد من الوقت بسبب الشراكة مع وزارة السياحة. 

الصورة: مارسيلو كامارجو/ وكالة البرازيل